Top Guidelines Of حبوب الإجهاض في الصيدليات
Top Guidelines Of حبوب الإجهاض في الصيدليات
Blog Article
في بعض البلدان، لا تتوفر سوى عمليات الإجهاض الجراحي، لكن الوصول إلى كلا الخيارين يعد ضرورة أساسية وحساسة للوقت للرعاية الصحية.
ويمكن أن يؤدي هذا القرار إلى الشعور بالحزن والتوتر والحرمان، وقد يتطلب الأمر دعمًا نفسيًا إضافيًا.
تكرار العملية السابقة بعد مرور ثلاث ساعات على الجرعة الأولى مع ضرورة التأكيد على الراحة والاسترخاء بعد تناول الدواء.
يعتبر قرار الإجهاض قراراً حساساً ومعقداً. يُنصح به في الحالات التالية:
يمكن حدوث الإجهاض عن طريق تناول بعض الأدوية المتوفرة لأجل ذلك الغرض، أو عن طريق العمليات الجراحية.
العلامات التي تدل بأنه قد تكون لديك مضاعفات بعد الإجهاض هي:
نزيف المهبل: قد يكون هذا النزيف شديداً أو خفيفاً، ويمكن أن يتراوح في شدته من قطرات إلى نزيف غزير.
إذا كان لديك أي أسئلة أو قلق بخصوص المجهضات الحمل، فيجب عليك مراجعة طبيبك أو الصيدلي. علاوةً على ذلك، من المهم أن تتبع الإرشادات الخاصة بالأدوية بعناية كاملة، والتأكد من أن لا تتناول تلك الأدوية إذا كنت تعاني من أي مشكلة صحية أو إذا كان الحمل قد تجاوز الفترة الزمنية المناسبة لتناول تلك الأدوية.
وقد لقي القرار ترحيبا من المدافعين عن الحق في الإجهاض. وبالنسبة للبعض، كان يُنظر إلى حبوب الإجهاض التي تُرسل عن طريق البريد على أنها حل بديل لحظر الإجهاض الذي اجتاح البلاد، بعد إلغاء قانون الإجهاض المعروف بقضية رو ضد وايد، في يونيو/حزيران الماضي.
تختلف أنواع حبوب تنزل الجنين من الصيدلية، حيث تحتاج بعضها إلى الرعاية الطبية المراقبة، فيما يمكن استخدام البعض الآخر بسهولة. يجب الاعتماد على حبوب تنزل الجنين من الصيدلية بناءً على التوجيهات الطبية فقط، وينصح بعدم استخدامها بشكل عشوائي أو غير موصوف من طبيب.
حبوب السايتوتك من الحبوب التي يتم استخدامها في تحفيز الولادة أو في عمليات الإجهاض قيل الأسبوع الثامن من الحمل، كما ولها استخدامات أخرى قد ورد ذكرها في السطور أعلاه، وهي من الحبوب الخطيرة التي تشكل خطر على الجنين وأيضا على الأم بخاصة على الرحم، حيث تؤدي هذه الحبوب إلى تشوهات في الجنين او تمزقات في الجدار الخارجي للرحم، وبشان متى يبدأ مفعولها؟
خلال عملية الإجهاض، يُعاني البعض من الصداع ويمكن استخدام مسكنات الصداع المُتوفرة في الصيدلية لتخفيف هذه read more المشكلة.
أما في الكثير من الحالات الأخرى، لا توجد طريقة للحد من الإجهاض، فقد ينصح بعض الناس بالتزام السرير وتجنب الحركة لتقليل الإجهاض، إلا أن الأدلة العلمية والأبحاث أثبتت عدم فاعلية ذلك.
وقد تكون استخداماته غير المرتبطة بالحمل سببا وراء عدم إثارة الجدل ذاته الذي أثاره عقار الميفيبريستون.